أدركت بحس الأم، الذي اختلط بحس الزوجة الرفيقة، أن هذه اللحظات، هي آخر ما تبقى لها من هذه العشرة التي لم تفارقه، إلا لعمل بمفرده، كانا يتقاسمان الفرح...
داخل هذا المتحف الضخم.. والتاريخ يحاصرك من كل جانب.. هذا الصمت الذي يشعرك بمسحة فرشاة الرسام.. صوت أزميل النحات.. أنت الآن في خزانة الفن.وقف مذهولاً...